من آخر قرن من قرون العصور الوسطى فصاعدًا، بدأ وضع قيود على عمل المرأة وباتت النقابات تضم ذكورًا فقط على نحو متزايد.

إنَّ جعبتي بها العديد من الأسئلة المُلِحَّة والقلقة حول مُستقبل المرأة في المجتمع الإسلامي الحالي، وعن مسارها الاجتماعي والأسري والعلمي والفكري، الذي ينبغي أن يُكتَب لَها بماء الورد؛ بأَنْ تُكلَّل جهودُها المتواصلة في السَّعي وراء مطالبها المفتقدة بنتائجَ حقيقية مَبنيَّة على أسس نابعة من هويتنا وعقيدتنا، فتخرج مُتناسقة الطباع، وليست أسسًا وتجاربَ مزيفة أو مستعارة تُحاك بأيدٍ لم تعرفْ طبيعةَ المرأة في مُجتمعاتنا، ولم يُسعدها يومًا ذلك، فتأتي ساخطةً شامتة على أقدار نسائنا متهمة هويتها بهذا الإهمال؛ لنخرجَ بنتائج فاسدة مغلفة بالخلط والتشويه.

و زى ما الناس بقوا عبيد لأفكار رجال الدين و ديولهم بقى الفقرا منهم كمان عبيد و ميليشيات للإقطاعيين و النبلا و مصدر للضرايب و المكوس، و وقود للحروب و الصراعات الإثنيه.

هذه بعض النقاط العامة حول دور المرأة في العصور المظلمة. إذا كنت ترغب في معرفة مزيد من المعلومات حول أي نقطة محددة أو حقبة زمنية، فأنا هنا نور للمساعدة!

وبات بمقدور رئيسات الأديرة أن يصبحن شخصيات مهمة بحكم حقهن الشخصي، وغالبًا ما كان لهن نفوذ على الأديرة وحيازة أراضٍ وسلطة.

اللغات المحليه اللي كان بيتكلم بيها الناس فى عيشتهم اليوميه حلت محل اللغه اللاتينيه فى الكتابه و بقت المعرفه متاحه للكل و بتتقرى و تتكتب و تتفهم بسهوله.

in معلومات عامة دخلك بتعرف مقابر الدراجات الهوائية في الصين

ما ذكر عن الظلم الذي تعرضت له المرأة الغربية على مر الحضارات غيض من فيض، قليل من كثير، وما يدعو للعجب أن يأتي من يدعي أنه منا ويتكلم لغتنا ويريد أن يجعل من المرأة المسلمة التي هي أمه وأخته أضحوكة ولعبة لكل صاحب هوا ومجون، يريد للمرأة المسلمة أن تتعرى وتخلع حجابها وكأن الحضارة بالعري والتنقل بين أحضان الرجال!

بالطبع! إذا كنت ترغب في الاطلاع على مزيد من المعلومات حول دور المرأة في العصور المظلمة، يمكنك الرجوع إلى هذه المراجع:

فإنَّ الملاحَظَ على الأدوار التي تُحاول أنْ تُسدّدَ المرأة فيها، والتي يُصِرُّ الكثيرُ على التركيز عليها الآن هي أدوار ذات نفع مُتعدي، وهذا لا بأسَ به، وهو أَمَلٌ لكلِّ امرأة طَمُوح، بل إنَّه من الأهمية بمكان، وذلك إذا تَخلَّقت بروح الإسلام، ولم تُخالِفْ شَرْعَ الله - عزَّ وجلَّ - وهذا ليس موضع النِّقاش، فلنا في شرع الله حدودٌ لا نتعدَّاها.

واليومَ يُطالبْنَ بالمرأة القاضية، والمفتية، والوزيرة، وغدًا بالرياسة العامَّة.

التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية

أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /

"القدس للدراسات" ينهي برنامجاً تدريبياً لعشرات الشباب والشابات